بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب "الترجمــة وتحــديات العصــر"
تأليف
مجموعة مؤلفين أصدرت مؤسَّسة سلطان بن علي العويس الثَّقافيَّة كتاب (الترجمة وتحدَّيات العصر) بالتَّعاون مع المركز القوميّ للترجمة في القاهرة ضمن سلسلة النَّدوات التي تعمل المؤسَّسة على توثيقها في نشاطها الثَّقافيّ داخل الإمارات وخارجها. وكانت ندوة الترجمة و تحدَّيات العصر قد عُقِدت خلال الفترة (9ـ 10 يناير 2009) في المركز القوميّ للترجمة بالقاهرة.
يتضمَّن الكتاب أبحاث النَّدوة التي احتوت على أربعة محاور ومائدة مستديرة. فكان المحور الأوَّل بعنوان (الترجمة والتفاعل الثقافيّ)، وساهم فيه جابر عصفور وشهاب غانم وعبد الواحد لؤلؤة. وكان المحورالثاني بعنوان (الترجمة وتدفُّق المعلومات وتنوّع المعارف)، وساهم فيه أحمد محمود وشوقي جلال وعِزَّت عامر. بينما كان المحور الثالث بعنوان (الترجمة والتَّبعيَّة)، وساهم فيه بدر الدَّين عرودكي وخيري دومة وقاسم عبده قاسم. وأمَّا المحور الرَّابع (ما بعد الترجمة)، قد ساهم فيه محمد إبراهيم مبروك ومصطفى لبيب وسلوى محمود، وساهم في المائدة المستديرة أحمد يوسف وأمل الصبَّان وفتح الله الشيخ ويسرى خميس.
وكتب مقدّمة الكتاب كلٌّ من جابر عصفور، مدير المركز القوميّ للترجمة، ومحمد عبد الله المطوّع، عضو مجلس أمناء المؤسَّسة الذي أكَّد على ضرورة التَّعاون العربيّ في مجال الترجمة. وحملت كلّ ورقةٍ من الأوراق المقدّمة للنَّدوة وجهات نظر تتعلَّق بعَلاقة الترجمة بالحقول الأخرى مثل علاقتها بالتنمية، والتفاعل الثقافيّ، والتَّبعيَّة الثقافيَّة، والنَّقد، والصَّراع بين الحضارات. أمَّا في المائدة المستديرة، فقد روى نخبة من المترجمين تجاربهم في ترجمة الكتب مثل أحمد يوسف وتجرِبته في ترجمة الدَّراسات السَّينمائيَّة، وأمل الصبَّان في ترجمة رواية كوروما، وكَتَبَ كلّ من فتح الله الشيخ خواطر حول ترجمة النّصوص العلميَّة إلى العربيَّة، وهالة عبد السَّلام عوَّاد عن الترجمة عن الإسبانيَّة، ويسرى خميس عن المترجم واختياراته وخبراته الشخصيَّة.
جاء الكتاب في 262 صفحة من القطع الكبير، وتقوم مؤسَّسة سلطان بن علي العويس الثقافيَّة بتوفيره مجَّاناً لزوَّارها، وترسل به كذلك إلى الباحثين والمختصَّين.
يتضمَّن الكتاب أبحاث النَّدوة التي احتوت على أربعة محاور ومائدة مستديرة. فكان المحور الأوَّل بعنوان (الترجمة والتفاعل الثقافيّ)، وساهم فيه جابر عصفور وشهاب غانم وعبد الواحد لؤلؤة. وكان المحورالثاني بعنوان (الترجمة وتدفُّق المعلومات وتنوّع المعارف)، وساهم فيه أحمد محمود وشوقي جلال وعِزَّت عامر. بينما كان المحور الثالث بعنوان (الترجمة والتَّبعيَّة)، وساهم فيه بدر الدَّين عرودكي وخيري دومة وقاسم عبده قاسم. وأمَّا المحور الرَّابع (ما بعد الترجمة)، قد ساهم فيه محمد إبراهيم مبروك ومصطفى لبيب وسلوى محمود، وساهم في المائدة المستديرة أحمد يوسف وأمل الصبَّان وفتح الله الشيخ ويسرى خميس.
وكتب مقدّمة الكتاب كلٌّ من جابر عصفور، مدير المركز القوميّ للترجمة، ومحمد عبد الله المطوّع، عضو مجلس أمناء المؤسَّسة الذي أكَّد على ضرورة التَّعاون العربيّ في مجال الترجمة. وحملت كلّ ورقةٍ من الأوراق المقدّمة للنَّدوة وجهات نظر تتعلَّق بعَلاقة الترجمة بالحقول الأخرى مثل علاقتها بالتنمية، والتفاعل الثقافيّ، والتَّبعيَّة الثقافيَّة، والنَّقد، والصَّراع بين الحضارات. أمَّا في المائدة المستديرة، فقد روى نخبة من المترجمين تجاربهم في ترجمة الكتب مثل أحمد يوسف وتجرِبته في ترجمة الدَّراسات السَّينمائيَّة، وأمل الصبَّان في ترجمة رواية كوروما، وكَتَبَ كلّ من فتح الله الشيخ خواطر حول ترجمة النّصوص العلميَّة إلى العربيَّة، وهالة عبد السَّلام عوَّاد عن الترجمة عن الإسبانيَّة، ويسرى خميس عن المترجم واختياراته وخبراته الشخصيَّة.
جاء الكتاب في 262 صفحة من القطع الكبير، وتقوم مؤسَّسة سلطان بن علي العويس الثقافيَّة بتوفيره مجَّاناً لزوَّارها، وترسل به كذلك إلى الباحثين والمختصَّين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق