الجمعة، 23 ديسمبر 2011

كتاب "حُنين بن إسحق: العصر الذهبي للترجمة"


بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب "حُنين بن إسحق: العصر الذهبي للترجمة"



تأليف الدكتور
ماهر عبدالقادر محمد
أستاذ تاريخ العلوم وفلسفتها – كليَّة الآداب- جامعة الإسكندريَّة

من مواليد التَّاسع من ديسمبر 1944 بالإسكندرية جمهورية مصر العربيَّة
الدَّرجات الجامعيَّة:
   1- ليسانس الآداب جامعة الإسكندريَّة 1968 .
   2- الماجستير تخصُّص المنطق الرَّياضيّ ، جامعة الإسكندريَّة 1974
    3- الدُّكتوراه تخصُّص مناهج البحث العلمىّ وفلسفة العلوم وتاريخها،  جامعة  الإسكندريَّة 1978   *صاحب هذه السَّيرة أحد رُوَّاد فلسفة العلوم وتاريخها في العالم العربيّ.
التدرُّج الوظيفيّ:
1. عُيَّن بكليَّة الآداب جامعة الإسكندريَّة على منحة بحث علمىّ في الفترة من 1970-1974.
2. عمل مدرَّساً مساعداً للمنطق ومناهج البحث العلمىّ بقسم الفلسفة كليَّة الآداب جامعة الإسكندريَّة  في الفترة من 1975-1978.
3.عمل مدرَّساً للمنطق ومناهج البحث العلمىّ بقسم الفلسفة كليَّة الآداب جامعة الإسكندريَّة في الفترة من 1978-1983.
4.عمل أستاذاً مساعداً بقسم الفلسفة كليَّة الآداب جامعة الإسكندريَّة في الفترة من 1983-1988.
5.عمل أستاذاً بقسم الفلسفة كلية الآداب جامعة الإسكندرية في الفترة من 1988 حتى الآن .
6.عُين رئيساً لقسم الفلسفة في الفترة من 25 / 7 / 1996 لمدة ثلاث سنوات.

تفاصيل كتابنا
الناشردار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع - السلسلة: دراسات في التراث الإسلامي
تاريـخ النشر:  1985/01/01 - النوع: ورقي غلاف عادي - الحجـم: 24×17 سم
عدد الصفحات: 174 صفحة - الطبعة: 1 - المجلدات: 1 - اللغة: عربي
سعر الكتاب بالمكتبات: 8.00 $ - سعر الكتاب بالنيل والفرات: 7.6 $
التوفير: 0.4 $ (5%)

نُبذة عن الكتاب:
   
تُدين حركة التَّرجمة والنَّقل في ازدهارها لشخصيَّة الخليفة المأمون الذي أغدق على العلماء والمترجمين وأشاع جوَّاً من التَّنافس العلميّ بين أوساط المثقَّفين آنذاك الذين لم يبخلوا بعلومهم ومعارفهم فانبرَوا صادقين لقيادة حركة البحث والتَّرجمة لعلوم الأقدمين. وعلى رأس هؤلاء حُنين بن إسحق العِبادي ّ(194-264هـ) الذي سعى الدُّكتور ماهر عبد القادر في هذا الكتاب إلى دراسة شخصيَّته وتحليلها  وإلقاء الضَّوء عليها. ورغم قِلَّة المصادر المتوفَّرة في هذا الموضوع، فقد تحصَّل المؤلَّف على عددٍ من المقالات والأوراق المتناثرة هنا وهناك. والمعلومات -وإن توفَّرت- فإنَّها قد تكون مليئةً بالأخطاء ويعوزها التَّحقيق الدَّقيق.

     وقد استقصى المؤلَّف، ما وسعه ذلك، كلَّ ما كُتِبَ عن حُنين بن إسحق وأعمل فيها أداة البحث والتَّدقيق حتَّى جاء الكتاب بصيغته النّهائيَّة. والكتاب يضمّ ثمانية فصول، بحث المؤلَّف في الفصل الأوَّل انتقال علوم اليونان إلى العالم الإسلاميّ والعوامل التي ساعدت على ذلك، ويعرض في الفصلين الثَّاني والثَّالث لحياته ونشأته والأخطاء التي وقعت في تناول حياته وصلة حُنين بالمأمون والواثق بالله والمتوكَّل. أمَّا الفصل الرَّابع، فيعرض لأهمّ الكبت التي ترجمها حُنين بن إسحق، في حين يعرض الفصل الخامس لمؤلَّفات حُنين. ويعرض لطريقة حُنين وأسلوبه في الفصل السَّادس، كما يوضَّح معالم مدرسة حُنين في الفصل السَّابع قبل أن يُجرِي تقييماً لشخصيَّة حُنين في الفصل الأخير من الكتاب، كما يورد بعض الأقوال والعبارات التي وُصِفَ بها حُنين بن إسحق في الكتابات العربيَّة والأجنبيَّة.

لشراء الكتاب
اضغط على أيقونة
أضف إلى عربة التسوق

أضف إلى مفضلتك 
Bookmark and Share 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق