الجمعة، 3 ديسمبر 2010

المورد المزدوج قاموس (عربي-إنكليزي/إنكليزي-عربي) رائع



بسم الله الرحمن الرحيم


المورد المزدوج (عربي-إنكليزي/إنكليزي-عربي) رائع
تأليف: روحي البعلبكي، منير البعلبكي
تاريخ النشر: 01/12/2002
سعر السوق: 52.00$
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: تجليد فني، حجم: 24×17، عدد الصفحات: 2373 صفحة

الطبعة: 6 مجلدات: 1
اللغة:
عربي-إنكليزي/إنكليزي-عربي

نُبذة عن القاموس:

المورد معجم ضخم غني عن التعريف. وقد جاء ضمن قسمين. الأول: عربي/إنكليزي، القسم الثاني: إنكليزي/عربي. والمعجم متميز بقسميه. بالنسبة لقسم العربي/إنكليزي فإن واضعه روحي البعلبكي كانت له خطة ونهج أضفيا على هذا القاموس ميزات عدة أهمها: 1-تضمين مفردات اللغة العربية كافة الكلمات والمصطلحات والعبارات المعاصرة والحديثة التي باتت بحكم التطور الحضاري الثقافي والتواصل العلمي متداولة، ومعترفاً بها، 2-إسقاط الألفاظ التي باتت بحكم تطور اللغة مهجورة، 3-إضافة المعاني الجديدة التي اكتسبتها كلمات معروفة سابقاً، 4-تفريع الكلمة الواحدة إلى فروع يختص كل منها بمعنى مستقل من المعاني، 5-الاهتمام بالعبارات الاصطلاحية التي توضح مغالق الكلام وتعيين على إدراك أدق المعاني، 6-النص على مجموعة كبيرة من المشتقات، 7-إعطاء كل لفظة عربية حقها الوافي من مقابلاتها الإنكليزية والمترادفات، 8-اعتماد الترتيب الألفبائي النطقي.
وأما القسم الثاني: إنكليزي/عربي، فقد قام منهج واضعه منير البعلبكي على عدة أركان: 1-اتباع المادة بمختلف الصور التي ترسم بها في بعض الأحيان وبالنص على طريقة لفظها مصورة برموز خاصة، يجد المراجع مفتاحها في الصفحات التالية. وعلى نوعها الصرفي واللغة التي أخذت منها اللفظة إن كان لها أصل أجنبي، 2-سرد المعاني تبعاً لترتيب أنواع الكلمة الصرفية المنصوص عليها في رأس المادة، 3-ترتيب المعاني كلها على أساس التسلسل التاريخي بحيث يمكن تتبع تطور الكلمة منذ أقدم العهود حتى الآن، 4-تصنيف معاني المادة الواحدة وتقسيمها إلى أسرار أو زمر بحيث تجتمع المعاني الشقيقة أو الأشباه والنظائر في حيز واحد، 5-عدم تدوين أي معنى من المعاني أو أي مدلول من المدلولات إلا بعد مراجعة مختلف الشواهد التي أوردتها المعاجم الأميركية والإنكليزية في معرض شرحه وإيضاحه، 6-الحرص على إثبات كل ما يحتاج إليه المثقف العربي من مصطلحات العلم الحديث والحضارة المعاصرة، 7-العناية عناية خاصة بالنص على البوادئ واللواحق التي تطرأ على أوائل الكلمات وأواخرها بوصفها مفتاحاً لا يستغنى عنه في فهم آلاف الكلمات المركبة، 8-العناية بالتعابير الاصطلاحية التي يحار الطالب والمترجمون عادة، في فهم مغالقها، وبالألفاظ العامية التي تنقلب على آثار الكتّاب القصصيين المعاصرين من إنكليز وأميركيين. والتي يعتبر خلو أي معجم منها نقصاً فاضحاً وتقصيراً معيباً. وبعد فهذا المورد بقسميه، هو كنز بين أيدي الباحثين والمدرسين دعامة المثقفين.

----------------------------------------------------------
متوفر بالمكتبات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق