بسم الله الرحمن الرحيم
كاب "الترجـــمة مجموعــــة دراســـات محكــــمة"
تاريخ النشر: 01/01/2009
تقديم: فاطمة موسى
الناشر: المجلس الأعلى للثقافة
النوع: غلاف عادي، حجم: 17×24، عدد الصفحات: 303 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1
اللغة: عربي
سعر الكتاب بالمكتبات: 60.38 جنيهاًتاريخ النشر: 01/01/2009
تقديم: فاطمة موسى
الناشر: المجلس الأعلى للثقافة
النوع: غلاف عادي، حجم: 17×24، عدد الصفحات: 303 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1
اللغة: عربي
سعر الكتاب بالنيل والفرات: 60.38 جنيهاً
نُبذة عن المؤلف:
فاطمة موسى (25 أبريل 1927م - 13 أكتوبر 2007م)
أحد أبرز الأكاديميين ونقاد الأدب في مصر والعالم العربي
دراستها وعملها الأكاديمي
حصلت فاطمة موسى على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية وآدابها من الدرجة الأولى مع مرتبة الشرف من جامعة فؤاد الأول في القاهرة سنة 1948 ثم درجة الماجسيتر في اللغة الإنجليزية وآدابها من جامعة القاهرة سنة 1954 ثم دكتوراه الفلسفة في اللغة الإنجليزية وآدابها من كلية وستفيلد في جامعة لندن سنة1957.
بدأت عملها الأكاديمي بعملها عن أثر 'الرواية الشرقية' في الأدب الأوروبي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وكتابتها يكثر الاقتباس منها فيما يتعلق بتاريخ ألف ليلة وليلة وأثرها في الأدب الغربي. انتقلت بعد ذلك إلى مجال آخر من البحث الأكاديمي هو أثر الرواية الأوربية في نهضة الرواية المصرية.
دأبت فاطمة موسى في أعمالها على بناء جسور بين 'أدب الغرب' و'أدب الشرق' فكتبت دراسات تتناول أدب من جانبي العالم في الجانب الآخر. كما أنها درست وساعدت أجيالاً من الدارسين والأكاديميين والأدباء العرب على العمل في هذا المجال، وظلت نشيطة حتى وفاتها في 2007.
ظلت فاطمة موسى نشيطة حتى أواخر أيامها، فاستمرت تدرّس فصولاً للدراسات العليا في جامعة القاهرة وتشرف على رسائل الدكتوراه وتدير برنامجاً حكومياً للترجمة إلى العربية هو لجنة الترجمة في المجلس الأعلى للثقافة وعضوة في مجالس أكاديمية جامعية وحكومية عديدة ورئيسة رابطة القلم المصرية.
دراستها وعملها الأكاديمي
حصلت فاطمة موسى على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية وآدابها من الدرجة الأولى مع مرتبة الشرف من جامعة فؤاد الأول في القاهرة سنة 1948 ثم درجة الماجسيتر في اللغة الإنجليزية وآدابها من جامعة القاهرة سنة 1954 ثم دكتوراه الفلسفة في اللغة الإنجليزية وآدابها من كلية وستفيلد في جامعة لندن سنة1957.
بدأت عملها الأكاديمي بعملها عن أثر 'الرواية الشرقية' في الأدب الأوروبي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وكتابتها يكثر الاقتباس منها فيما يتعلق بتاريخ ألف ليلة وليلة وأثرها في الأدب الغربي. انتقلت بعد ذلك إلى مجال آخر من البحث الأكاديمي هو أثر الرواية الأوربية في نهضة الرواية المصرية.
دأبت فاطمة موسى في أعمالها على بناء جسور بين 'أدب الغرب' و'أدب الشرق' فكتبت دراسات تتناول أدب من جانبي العالم في الجانب الآخر. كما أنها درست وساعدت أجيالاً من الدارسين والأكاديميين والأدباء العرب على العمل في هذا المجال، وظلت نشيطة حتى وفاتها في 2007.
ظلت فاطمة موسى نشيطة حتى أواخر أيامها، فاستمرت تدرّس فصولاً للدراسات العليا في جامعة القاهرة وتشرف على رسائل الدكتوراه وتدير برنامجاً حكومياً للترجمة إلى العربية هو لجنة الترجمة في المجلس الأعلى للثقافة وعضوة في مجالس أكاديمية جامعية وحكومية عديدة ورئيسة رابطة القلم المصرية.
النقد الأدبي
فاطمة موسى
كناقدة أدبية في الصحافة العربية كتبت فاطمة موسى بتوسع عن كل من الأدب العربي والأوربي، وقال عنها نجيب محفوظ في وقت ما أنها أفضل من تناول أعماله بالنقد، كما كانت أول من اضطلع بترجمة جادة لأعماله إلى الإنجليزية قبل فوزه بجائزة نوبل بمدة، ويمكن المحاجاة أن ترجمتها لرواية ميرامار هي أفضل ترجمات روايات نجيب محفوظ إلى الإنجليزية.
فاطمة موسى مترجمة
في الجانب المقابل، فإن ترجمتها الملك لير، مسرحية شيكسبير، إلى العربية قد نالت الكثير من الثناء على مر السنوات، وقدمها المسرح القومي المصري بنجاح كبير في عام 2002. نالت فاطمة موسى جائزة الدولة التقديرية في الآداب.
الأســـرة
زوجها هو مصطفى سويف، أحد أبرز أكاديمي التحليل النفسي المعاصرين؛ ابنتهما الكبرى أهداف أديبة تكتب بالإنجليزية، والوسطى ليلى أستاذة رياضيات في جامعة القاهرة وناشطة حقوقية يسارية معروفة، والأصغر، علاء، مهندس.
وفــاتها
توفيت فاطمة موسى يوم 13 أكتوبر 2007.
فاطمة موسى
كناقدة أدبية في الصحافة العربية كتبت فاطمة موسى بتوسع عن كل من الأدب العربي والأوربي، وقال عنها نجيب محفوظ في وقت ما أنها أفضل من تناول أعماله بالنقد، كما كانت أول من اضطلع بترجمة جادة لأعماله إلى الإنجليزية قبل فوزه بجائزة نوبل بمدة، ويمكن المحاجاة أن ترجمتها لرواية ميرامار هي أفضل ترجمات روايات نجيب محفوظ إلى الإنجليزية.
فاطمة موسى مترجمة
في الجانب المقابل، فإن ترجمتها الملك لير، مسرحية شيكسبير، إلى العربية قد نالت الكثير من الثناء على مر السنوات، وقدمها المسرح القومي المصري بنجاح كبير في عام 2002. نالت فاطمة موسى جائزة الدولة التقديرية في الآداب.
الأســـرة
زوجها هو مصطفى سويف، أحد أبرز أكاديمي التحليل النفسي المعاصرين؛ ابنتهما الكبرى أهداف أديبة تكتب بالإنجليزية، والوسطى ليلى أستاذة رياضيات في جامعة القاهرة وناشطة حقوقية يسارية معروفة، والأصغر، علاء، مهندس.
وفــاتها
توفيت فاطمة موسى يوم 13 أكتوبر 2007.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق