الجمعة، 10 ديسمبر 2010

المورد الثلاثي قاموس ثلاثي اللغات (عربي - إنكليزي - فرنسي) مع طريقة اللفظ



بسم الله الرحمن الرحيم


المورد الثلاثي قاموس ثلاثي اللغات (عربي-إنكليزي-فرنسي) مع طريقة اللفظ
تأليف: روحي البعلبكي
تاريخ النشر: 01/01/2005
سعر السوق: 37.00$
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: تجليد فني، حجم: 24×17، عدد الصفحات: 1953 صفحة

الطبعة: 2 مجلدات: 1
اللغة:
عربي-إنكليزي-فرنسي
نُبذة عن القـــــــــاموس:
للمرة الأولى، تتسق اللغات الثلاث -العربي والإنكليزية والفرنسية- قاموسياً، في منهج منضبط، وشمولية فائقة، وعمق مدقق، ورصانة محققة، ووضح راق.
"المورد الثلاثي" هو ثمرة عمل مضن استمر حوالي تسع سنوات، تأليفاً وتنقيحاً وضبطاً، توجت بإصدار هذا القاموس في هذا الشكل العصري، النابض بالحياة، الزاخر بالمعاني والمترادفات والدلالات، والملبي لحاجة المتعلم والطالب والباحث والمترجم وكل من يلم بالعربية والإنكليزية والفرنسية. وبديهي أن الذين يتقنون و/أو يلمون بالإنكليزية والفرنسية معاً إلى جانب العربية، باتوا يشكلون اليوم غالبية ساحقة من المواطنين، وهم في تنام متواصل، كماً ونوعاً، استجابة لمتطلبات الحياة المعاصرة حيث التمازج الحضاري والتداخل الدلالي والتبادل في المفاهيم بين اللغات هو سمة العصر.
يتوجه "المورد الثلاثي"، إذاً، إلى تلك الشريحة الواسعة من المتعلمين الذين يشعرون بالضرورة الماسة لإجادة لغتين أجنبيتين اثنتين، إلى جانب العربية، ليسدي لهم العون الأمثل وليوفر لهم المؤونة الأشمل في التعاطي مع اللغات الإنكليزية والفرنسية والعربية معاً، والتضلع من مختلف وجوه استعمالاتها، في شكل مقارن وعملي ومباشر.
ويمتاز المورد الثلاثي بميزات عديدة نذكر منها: أولاً: إنه يشرح الكلمة العربية باللغة العربية ويقدم للقارئ عدداً من المترادفات لها، أو على الأقل تعريفاً دقيقاً لها، يوضح مدلولها ويميزها عن سائر المضامين، بحيث يمكن القول إن "المورد الثلاثي" هو قاموس عربي-عربي، إنكليزي-فرنسي. ثانياً: إنه يفرع الكلمة العربية إلى فروع ويشعبها إلى شعب، بحيث يسهل على القارئ إدراك الفرق بين المعنى والآخر، ولكي يتمكن من الوصول إلى ضالته المنشودة فوراً.
ثالثاً: إنه يحتوي على طريقة لفظ الكلمة العربية بالأحرف اللاتينية، الأمر الذي ييسر على الكثيرين من مستعملي القاموس نطق المفردات العربية وبأسلوب مبسط. رابعاً: إنه يتضمن أوسع طائفة من المقابلات الإنكليزية والفرنسية للكلمة العربية، بدلاً من الاكتفاء بكلمة أو اثنتين أو عبارة أو اثنتين، كشرح مقابل للفظة العربية، كما درج عليه معظم المعاجم العربية-الأجنبية، إلا حيث يكون ذلك كافياً وحاسماً.
خامساً: إنه يشتمل على مختلف الكلمات والمصطلحات والعبارات الحديثة والمعاصرة، في اللغات الثلاث، والتي أضحت بحكم شيوع استعمالها، الأقرب إلى المعنى المطلوب، والأدق في التعبير عن المقصود. سادساً: إنه بتابع المعاني المستحدثة التي اكتسبتها كلمات معرفة سابقاً، كما يقدم للقارئ أوسع مجموعة من المفردات الجديدة التي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من اللغة.
سابعاً: إنه يهتم بالعبارات الاصطلاحية التي توضح ما التبس من كلام وتدل القارئ على المعاني المتعددة والأوجه المختلفة لاستعمالات اللفظة الواحدة في سياقات متعددة ومناسبات متنوعة. ثامناً: إنه يعتمد الترتيب الألفبائي النطقي، فيوفر على القارئ مشقة العودة إلى جذر الكلمة العربية كلما أراد استعمال القاموس، ويتيح له مراجعة الكلمة المطلوبة بسرعة لأنها مبوبة كما تكتب (أو تلفظ)، أي بحسب حروفها الأولى. تاسعاً: إنه يستعمل الإحالات (إشارة "راجع") التي تريح القار ئ من الكثير من التكرار كلما كان المدلول مماثلاً، ولا سيما عند تطابق الجذر، اختصار للمساحة وتفادياً للحشو.

----------------------------------------------------------
* متوفر بالمكتبات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق