الخميس، 18 نوفمبر 2010

المـــورد الأكـــــبر - قاموس (إنكليزي-عربي) حديث.. رائع

بسم الله الرحمن الرحيم
المورد الأكبر؛ قاموس (إنكليزي-عربي) حديث


تأليف: منير البعلبكي
تاريخ النشر: 01/03/2005
ترجمة، تحقيق:
رمزي منير البعلبكي
الناشر:
دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف فني

الحجم: 28×22
عدد الصفحات: 2155 صفحة 
الطبعة: 1 
المجلدات: 1
يحتوي على: صور ورسوم
اللغة:
إنكليزي - عربى
سعر القاموس بالمكتبات: 120.00$
سعر القاموس بالنيل والفرات: 114$ 
التوفير: 6$ (5%)
نُبذة عن القاموس:
   
المورد الأكبر معجم (إنكليزيّ-عربيّ) يداني أكبر المعجمات (الإنكليزيَّة-الإنكليزيَّة) من حيث مواده وعباراته الاصطلاحيَّة التي يربو عددها على المائتين والخمسين ألفاً.
    ومن مميَّزات هذا المعجم أنه يستوفي المعاني في كل مدخلٍ استيفاءً تامَّاً، موسّعاً مادة "المورد" بإضافة معانٍ ومدلولات كثيرة مستحدثة في الاستعمال. إنه يرتَّب المعاني حسب التسلسل التاريخيّ فيدرجها على نحوٍ يمكّن المُراجع من استعراض تطوُّر استعمالها منذ أقدم العصور إلى اليوم.
    إنه يقرن بين المصطلح العربيّ وشرحه فيضع لكل معنى من كل مادةٍ مصطلحاً يكون بإزاء الكلمة الإنكليزيَّة ثم يورد شرحاً لذاك المصطلح. إنه يلتزم إتْباع المعاني بأمثلةٍ إنكليزيَّة حيَّة تزيل كل لبس أو غموض وتوضَّح ظلال المعاني ودقائق استخداماتها.
    إنه يستقصي العبارات الاصطلاحيَّة (idioms) ويوردها في مواضعها مرتَّبةً ترتيباً أبجديَّاً. إنه يعني عنايةً شديدة بمصطلحات العلم والحضارة، ولا سيَّما منها ما استجدَّ في العقود الأخيرة في الطبّ والإلكترونيات والكومبيوتر إلخ.
    إنه يشتمل على مواد موسوعيَّة ترتقي به إلى مصاف المعجمات اللغويَّة الموسوعيَّة. إنه يورد -في مواد مختارة يكثر استخدامها- مرادفات الكلمة وأضدادها.
    إنه يحدَّد السنة التي استُخدِمت فيها الكلمة للمرَّة الأولى، أو القرن الذي دخلت فيه حيَّز الاستعمال. إنه يؤصَّل الكلمات فيورد الأصول التي أخذت منه ويتعقَّبها في مختلف اللغات.
أنه يفرَّع الكلمات التي تشترك في لفظٍ واحد وتعود إلى أصولٍ مختلفة، فيرقَّمها ترقيماً متسلسلاً يُظهر تمايزها. إنه يستخدم طريقةً سهلة لإيراد لفظ الكلمات، كما يُثبت مختلف طرائق اللفظة الواحدة حيثما تتنوَّع.
    إنه يُعنِي عنايةً خاصَّة بالألفاظ العاميَّة الدارجة في لغة الصحافة والإذاعة والتلفزيون والأدب الإنكليزيّ والأمريكيّ المعاصر.
    إنه يشتمل على ما أقرَّته مجامع اللغة العربيَّة من مصطلحاتٍ علميَّة ويضيف إليها آلافاً من المصطلحات المبتكرة لعلَّها تصبح ذات سيرورةٍ واسعة ككثير من المصطلحات التي ابتُكِرت سابقاً في "المورد" وصارت تُستخدم استخداماً موصولاً في الصحافة والإعلام المرئيّ والمسموع وسائر مجالات استخدام العربيَّة.
    وبعد إذ نضع هذا المعجم بين أيدي الباحثين والدارسين وعامَّة المثقَّفين نستلهم صنيع مؤلَّفه الذي لم يضن بسنوات عمره لخدمة الثقافة العربيَّة المعاصرة، مترجماً ومعجميَّاً على السواء. أما ترجماته فقد نشأ عليها جيل كامل كانت هي نافذته إلى الأدب العالميّ، وقد بلغ ما نقله إلى العربية نحواً من سبعين كتاباً في شتَّى الموضوعات الأدبيَّة والعلميَّة والسياسيَّة والاقتصاديَّة وغيرها. ولا عجب أن الدكتور طه حسين أطلق عليه لقب "شيخ المترجمين". وأما عمله المعجميّ الذي بدأه بسبب مما عاناه في ترجماته من نقصٍ فادح في المعجمات الإنكليزيَّة-العربيَّة، فإن "المورد"-وقد بات اسمه مرادفاً للمعجم عند إطلاقه-هو أكثر المعجمات الإنكليزيَّة-العربيَّة انتشاراً واعتماداً بين أبناء الضاد. واليوم يجيء "المورد الأكبر" ليرقى بالصناعة المعجميَّة في الوطن العربيّ إلى مرتبةٍ تؤهَّله لاكتسابها مميزاته التي أحصيناها سراعاً في هذا التصدير.

نُبذة عن المؤلف:
منير البعلبكي
مؤلف قاموس المورد. وُلِدَ منير البعلبكيّ في بيروت عام 1918م وجذوره ترجع إلى مدينة بعلبك. أسس منير البعلبكي دار العلم للملايين سنة 1945 م أشهر دور الطباعة العربية. دخل غيبوبة الموت في خريف عام 1997 وظل فيها أكثر من سنة ونصف إلى حين غيَّبه الموت في يونيو عام 1999. (ينظر لذلك المقدَّمة التي كتبها نجله الأستاذ رمزي البعلبكي للمعجم الضخم "المورد الأكبر" الذي صدر في يناير من عام 2005 عن دار العلم للملايين في أكثر من 2000 صفحة، وهو معجم لغويّ موسوعيّ إنجليزيّ - عربيّ كان قد بدأه الأستاذ منير البعلبكي وأتمه بعد وفاته ثم أصدره نجله الدكتور رمـزي).
دراسته:
تخرَّج منير البعلبكي من الجامعة الأمريكيَّة في بيروت من قسم الأدب العربيّ والتاريخ الإسلاميّ عام 1938 م أي أن تخصصه لم يكن في اللغة الإنجليزية وآدابها، ولكن مع هذا برع في المجالين حيث عيَّنته الجامعة أستاذاً لديها ثم انتقل إلي لعراق ودرس في إحدى جامعاتها.
دار العلم:
بعد هذه الخطوة أنشا منير البعلبكي مع زميله بهيج عثمان دار العلم للملايين لطباعة الكتب وكان ذلك في عام 1945، ويعتبر لبنان مقراً لكثير من دور النشر والطباعة ومنها دار العلم والتي قدَّمت الكثير من المطبوعات والكتب والمنشورات والبرمجيَّات والأقراص التعليميَّة CD. إن شركة دار العلم للملايين شركة مساهمة يرأس مجلس إدارتها بالتناوب الشريكان المهندس طارق بهيج عثمان والدكتور روحي منير البعلبكي. حصل منير البعلبكي على الكثير من الجوائز منها على سبيل المثال جائزة سعيد عقل وجائزة مؤسسة الكويت للتقدُّم العلميّ وأيضا انتُخب عضواً في مجمع اللغة العربيَّة في القاهرة. وعندما نتحدث عن هذا الرجل، فإننا نتحدث عن ظاهرةٍ وعبقرية تستحقّ أن تكون قُدوةً لكل مثقَّفٍ وباحث وطالب عربيّ. ألَّف وترجم الكثير من الكتب منها:
قاموس المورد
موسوعة المورد
قصة تجاربي مع الحقيقة، للمهاتما غاندي.
الإسلام والعرب، لروم لاندو.
تاريخ الشعوب الإسلاميَّة، لكارل بروكلمان بالاشتراك مع د.نبيه أمين فارس.
دفاع عن الإسلام، لفاجليري.
حياة محمد ورسالته، لمولانا محمد علي.
البؤساء، لفيكتور هيجو، في خمسة مجلَّدات.
قصة مدينتين، لتشارلز ديكنز.
كوخ العم توم، لهرييت ستاو.
المواطن توم بين، لهوارد فاست.
العجوز والبحر، لأرنست همنجواي.
رواد الفكر الاشتراكيّ، للبروفيسور ج. د. هـ. كول.
كيف تفكَّر، للدكتور جبسون. 
لشراء القاموس
اضغط على أيقونة
أضف إلى عربة التسوق
أضف إلى مفضلتك
Bookmark and Share

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق